زعم الجيش الإسرائيلي إن الغارة التي وقعت في وقت سابق على جنوب لبنان كانت تستهدف أسلحة في مركبة يستخدمها حزب الله ، وأفادت مراسلة RT بأن مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة ” فان ” في بلدة طيردبا بقضاء صور اللبناني، والأنباء تشير إلى وقوع إصابات.

ومن ناحية أخرى دعا رئيس جهاز الأمن العام في الكيان الصهيوني (الشاباك)، رونين بار، إلى اطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق في الضفة الغربية المحتلة.

وافادت القناة 12 العبرية، أن بار، وصف في اجتماع عُقد مؤخرا لعصابة الاحتلال المسماة زورا بالمجلس الوزاري للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت)، الانخفاض الكبير في

وأضاف: انخفاض العمليات، “لا يعكس حجمها على الأرض”!! وقال إن أجهزة الأمن لدى الكيان المحتل، ترصد “تطوّرا، ونقلةً من إطلاق نار إلى تنفيذ عمليات”.

الجيش الإسرائيلي

وأضاف أن الاحتلال يجب أن يتعلم مما حدث في 7 أكتوبر (2023)، وألا تتيح زيادة ” عناصر إرهابية ” يقصد بالطبع المدافعين عن أرضهم ومنازلهم، لذا يجب اتخاذ إجراء واسع، يغيّر الواقع، ويدمر ويقضي على ظاهرة الكتائب في الضفة، ويتيح لنا حرية العمل”.