«زين» شريك بلاتيني لـ «التصميم الهندسي»  

المصدر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أعلنت «زين» عن كونها الشريك البلاتيني لمعرض التصميم الهندسي الـ47 الذي نظّمته كُلية الهندسة والبترول بجامعة الكويت بدعمٍ من مؤسسة الكويت للتقدّم العلمي في مدينة صباح السالم الجامعية – الشدادية تحت رعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور نادر الجلال.

وشاركت «زين» في حفل افتتاح المعرض الذي أُقيم بحضور نائب مدير جامعة الكويت للخدمات الأكاديمية المساندة الدكتور محمد الملا، والرئيس التنفيذي لـ «زين الكويت» نواف الغربللي، والقائم بأعمال عميد كلية الهندسة والبترول الدكتور خالد الهزاع، وعدد من قياديي الجامعة ومسؤولي الشركاء.

منذ ساعة

منذ ساعة

وعلى هامش المعرض، قام الرئيس التنفيذي للعلاقات والشؤون المؤسسية في «زين الكويت» وليد الخشتي، بتكريم فريق «HALALI» الفائز بجائزة تقنية المعلومات والذكاء الاصطناعي التي ترعاها «زين»، وذلك تقديراً لتميّز المشروع بتوظيف أدوات الذكاء الاصطناعي وحلول التكنولوجيا لتحقيق الأهداف المطلوبة.

وتستمر «زين» بتقديم دعمها للمعرض ورعايتها للجائزة التزاماً منها بتعزيز الابتكار، وتشجيع مُختلف الأنشطة والجهود التعليمية والطلابية المميزة، وذلك بما يتماشى مع إستراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة اتجاه تنمية قطاع التعليم.

وتضع الشركة دعم المنظومة التعليمية على رأس أولوياتها، حيث تحرص على تعزيز تعاونها مع مختلف المؤسسات الأكاديمية في الدولة للاستثمار في التعليم الذي يُمثّل حجر الأساس للنهوض باقتصاد الدولة.

ويُعتبر معرض التصميم الهندسي – الذي يُنظّمه مركز التدريب الهندسي والخريجين بكلية الهندسة والبترول - الحدث الأهم في الدولة من الجانب الهندسي، حيث يتم خلاله عرض مشاريع التصميم الهندسي من الأقسام العلمية المختلفة، وهو يوفّر منصّة للبحث والتطوّر والابتكار، ويفتح آفاقاً جديدة نحو مُستقبل هندسي صحّي ومُستدام، وضم هذا العام 67 مشروعاً وبمشاركة 263 مهندساً ومهندسة استعرضوا مشاريعهم الهندسية الواعدة أمام الزائرين.

وشمل المعرض هذا العام 13 مشروعاً في الهندسة الكيميائية، و17 مشروعاً في الهندسة المدنية، و9 مشاريع في هندسة الكمبيوتر، و12 مشروعاً في الهندسة الكهربائية، و7 مشاريع في الهندسة الميكانيكية، و5 مشاريع في هندسة البترول، و4 مشاريع في الهندسة الصناعية.

وتُكرّس «زين» المزيد من الجهود والمبادرات التي تُعزّز من تطوير العملية التعليمية بالدولة وفي جميع المجالات، حيث لن تدّخر جهداً لتسخير إمكاناتها المادية والبشرية لتعزيز الروابط مع الجهات والمؤسسات التي تعنى بالتعليم وتطويره.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق