قصور الثقافة تطلق دورة الدراسات السينمائية الحرة وتحتفل بأعياد الشرطة

الدستور 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تطلق هيئة قصور الثقافة، اليوم الأحد، في السادسة مساء، أولى فعاليات الدورة التدريبية للدراسات السينمائية الحرة بقصر السينما بجاردن سيتي، ضمن برامج وزارة الثقافة.

وتستمر الدورة التدريبية لمدة ثلاثة أشهر، وتتضمن محاضرات مكثفة في فنون السينما، في مجالات: السيناريو، التصوير، المونتاچ، والإخراج، ويحاضر بها نخبة من السينمائيين المتخصصين، والنقاد منهم: د. طارق الشناوي، د. أشرف محمد، د. مختار يونس، د. مروة عزب، د.حسين بكر، د. ضياء الدين جابر، زايد نايف، يسري المناديلي، عادل عوض، حسام المحفوظي، فخر الدين نجيدة، وعصام حلمي، وغيرهم.

وتتوفر استمارات الاشتراك بالقصر ومتاح التسجيل وسداد جزء من رسوم الدورة وتستكمل خلال مدة الدراسة.

فعاليات الدورة التدريبية ينظمها قصر السينما، بإدارة سهام بحر، والتابع لـ هيئة قصور الثقافة، وتأتي ضمن برامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، وفي ضوء اهتمام هيئة قصور الثقافة بنشر الثقافة السينمائية، وإعداد كوادر مؤهلة في مجال العمل السينمائي.

اقصور الثقافة تحتفل بعيد الشرطة

في سياق متصل، شهدت مواقع فرع ثقافة الإسماعيلية، عددا من الأنشطة الثقافية والفنية، ضمن أجندة فعاليات هيئة قصور الثقافة، وضمن احتفالاتها بالذكرى الـ٧٣ لعيد الشرطة المصرية، نظمت مكتبة أبو صوير، لقاء أوضح خلاله عبد الرحمن فراج، سبب اختيار ٢٥ يناير يوما للاحتفال، أعقبه ورشة تصميم لوحات فنية معبرة.

من ناحية أخرى، وضمن الأنشطة المقامة بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي، بإدارة د. شعيب خلف، مدير عام الإقليم، من خلال فرع ثقافة الإسماعيلية برئاسة شيرين عبد الرحمن، أقامت مكتبة السبع آبار الثقافية ورشة حكي بعنوان "الملك توت عنخ آمون" بمناسبة عيد الأثريين، تحدث خلالها جميل يوسف، أخصائي المكتبة، عن أسرار حياة الملك مستعرضا أهم محتويات المقبرة الخاصة به وما تحتويه من كنوز.

وأعدت مكتبة علي الراعى بالريّاح لقاء بعنوان "إنجازات الدولة لمنع الاختناقات المرورية وحوادث الطرق" تحدث خلاله محمد أمين عن مشروعات البنية التحتية والأخرى الخاصة بتطوير شبكات الطرق والكباري من أجل سلامة المواطنين، وذلك بحضور طالبات مدرسة التمريض بالقنطرة غرب.

فيما شهد بيت ثقافة الشيخ زايد، لقاء شرحت خلاله سارة حسن مدير البيت، آلية عمل الكاميرا، ومراحل تطورها عبر الزمن، موضحة أن الكاميرا تعمل بطريقة مشابهة لعمل العين، حيث تلتقط الضوء المنعكس من الأشياء المراد تصويرها.

كما استعرضت مراحل تطور آلات التصوير، مشيرة إلى أن الكاميرات في الماضي كانت ضخمة وثقيلة الوزن، ويحتاج المصور إلى تنفيذ خطوات عديدة لطباعة الصور، مقارنة بسهولة التصوير في الوقت الحالي.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق