حكم أداء سنة الفجر بعد إقامة الصلاة

الوفد 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أوضحت دار الإفتاء المصرية في فتوى جديدة الجدل القائم حول حكم أداء سنة الفجر بعد إقامة الصلاة، مشيرة إلى أن من السنة أداء ركعتي الفجر قبل أداء صلاة الفجر المكتوبة، مؤكدة أن دخول الصلاة بعد الإقامة مباشرة هو الأصح في حال خشية المصلي من فوات الركعة الأولى.

ونقلًا عن الحديث الصحيح في صحيح مسلم، أكد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا أُقيمت الصلاة، فلا صلاة إلا المكتوبة"، مما يوضح وجوب التزام الصلاة المفروضة بعد الإقامة.

وفي السياق ذاته، أكدت دار الإفتاء أهمية سنة الفجر وفضلها العظيم، حيث ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: "ركعتا الفجر خيرٌ من متاع الدنيا وما فيها". وبذلك، فإن أداء سنة الفجر قبل صلاة الفجر هو الأصل المتبع عند الفقهاء وفقًا لما ورد في الأحاديث الشريفة.

وأشارت دار الإفتاء إلى أن الأئمة والفقهاء من المذاهب المختلفة اتفقوا على فضل أداء ركعتي الفجر قبل الفريضة، وهو ما يعكس الإجماع على أهمية هذه السنة التي تعد من السنن المستحبة.

يأتي هذا البيان في إطار سعي دار الإفتاء المصرية لإيضاح الأحكام الفقهية وبيان الأراء الشرعية حول المسائل التي تهم المسلمين، مما يعزز من الوعي الديني ويشجع المسلمين على التمسك بالسنة النبوية في حياتهم اليومية.

أدعية يمكنك أن تدعي بها في الثلث الأخير من الليل:

اللهم اجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية، وارزقني راحة البال وحسن الخاتمة.

اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغفر لي ذنوبي، وأن ترزقني قلبًا خاشعًا ونفسًا مطمئنة.

اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل، وأستغفرك لما علمت وما لم أعلم.

اللهم اجعلنا من الذين يسيرون على صراطك المستقيم، واجعلنا من أهل الجنة بغير حساب.

اللهم إني عبدك وابن عبدك، أسالك رحمة من عندك ترفع بها عني ما لا أطيق، وتغفر لي ما لا أستطيع تغييره.

اللهم ثبتني على طاعتك، ووفقني لما تحب وترضى، واجعلني من الذين يسيرون في طريق الحق.

اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وارزقنا الإخلاص في القول والعمل.

اللهم اجعلنا من أهل التقوى والصلاح، وارزقنا لذة الإيمان وحلاوة الطاعة.

اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغني قلبي بحبك، وأن تبعد عني كل ما يؤذي روحي.

اللهم إني أسالك في الثلث الأخير من هذه الليلة أن تيسر لي أمرًا عسيرًا، وأن تفتح لي أبواب رحمتك.

هذه الأدعية يمكن أن تكون من أجمل الوسائل في التقرب إلى الله وطلب الرحمة والمغفرة، خاصة في الثلث الأخير من الليل حيث يقال أن الدعاء يكون أقرب للإجابة.

 

أدعية يمكنك أن تدعي بها في الثلث الأخير من الليل:

اللهم اجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية، وارزقني راحة البال وحسن الخاتمة.

اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغفر لي ذنوبي، وأن ترزقني قلبًا خاشعًا ونفسًا مطمئنة.

اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل، وأستغفرك لما علمت وما لم أعلم.

اللهم اجعلنا من الذين يسيرون على صراطك المستقيم، واجعلنا من أهل الجنة بغير حساب.

اللهم إني عبدك وابن عبدك، أسالك رحمة من عندك ترفع بها عني ما لا أطيق، وتغفر لي ما لا أستطيع تغييره.

اللهم ثبتني على طاعتك، ووفقني لما تحب وترضى، واجعلني من الذين يسيرون في طريق الحق.

اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وارزقنا الإخلاص في القول والعمل.

اللهم اجعلنا من أهل التقوى والصلاح، وارزقنا لذة الإيمان وحلاوة الطاعة.

اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغني قلبي بحبك، وأن تبعد عني كل ما يؤذي روحي.

اللهم إني أسالك في الثلث الأخير من هذه الليلة أن تيسر لي أمرًا عسيرًا، وأن تفتح لي أبواب رحمتك.

هذه الأدعية يمكن أن تكون من أجمل الوسائل في التقرب إلى الله وطلب الرحمة والمغفرة، خاصة في الثلث الأخير من الليل حيث يقال أن الدعاء يكون أقرب للإجابة.

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق