لم تصدق المعتقلات في سجن صيدنايا نبأ تحريرهن ، إذ استغرق الامر كثيرا من قبل الثوار قبل إقناعهن بالخروج ، واقناعهن أن نظام بشار الأسد سقط ، فخرجن وبعضهن كان برفقة أطفالهن.