في مشهد استثنائي يعيد أمجاد الفراعنة، أشرقت شمس 21 فبراير لتضيء وجه الملك رمسيس الثاني داخل المتحف المصري الكبير، في محاكاة مذهلة للظاهرة الفلكية التي تحدث في معبده الشهير بأبو سمبل.
ويعيد هذا الحدث السنوي إحياء إنجاز معماري مذهل عمره أكثر من 3,000 عام، حيث عكس قدماء المصريين براعتهم الفلكية والدقة الهندسية الفريدة في تصميم المعابد، بحيث تتعامد أشعة الشمس على وجه الملك في توقيت محدد كل عام، مؤكدة عبقرية الحضارة المصرية القديمة.
0 تعليق