أجمع السفراء المعتمدون لدى البلاد على عمق علاقات بلادهم مع الكويت، والتي شكلت نموذجاً يحتذى به في علاقات التعاون والصداقة مع دول العالم.
وقدم الدبلوماسيون تهانيهم للقيادة والشعب الكويتي بمناسبة الأعياد الوطنية، مشيدين بما حققته الكويت من إنجازات على مختلف الصعد والمجالات.
وفي هذ السياق، تقدّم السفير الإماراتي، مطر حامد النيادي، بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى الكويت قيادة وشعبا بهذه المناسبة، متمنياً «لوطن النهار دوام العزة والرخاء والازدهار في ظل القيادة الرشيدة».
وأضاف: «تشارك دولة الإمارات، حكومةً وشعباً، دولة الكويت الفرح بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا في البلدين الشقيقين، فالعلاقات بين الدولتين تاريخية متجذرة قائمة على أسس الأخوة والتعاون والمصير المشترك، كما أنها مستمرة بالنمو والازدهار بفضل الرعاية التي تحظى بها من القيادة الرشيدة في البلدين، بما يحقّق تطلعات الحكومتين في تعزيز التعاون والتنسيق في مختلف القطاعات».
بدوره دعا السفير القطري، علي بن عبدالله آل محمود، المولى عزّ وجل أن يعيد هاتين المناسبتين السعيدتين على قيادة الكويت بموفور الصحة والعافية، وعلى الدولة الشقيقة بدوام الأمن والأمان والتقدم والازدهار، في ظل قيادة سمو الأمير الحكيمة.
وأضاف «إن دولة قطر، قيادةً وحكومةً وشعباً، يشاركون إخوانهم في دولة الكويت هذه الفرحة، لما يربط بين البلدين والشعبين الشقيقين من أواصر القربى والأخوة والقيم المشتركة ووحدة المصير، لأن العيد الوطني لدولة الكويت مناسبة عزيزة تُذكّر الأجيال المتعاقبة من الكويتيين بالجهود الكبيرة التي بذلها أجدادهم، لإرساء دعائم هذه الدولة التي أصبحت محل تقدير واحترام المجتمع الدولي من خلال علاقاتها المتميزة مع كل الدول والمنظمات الإقليمية والدولية».
الكويت أظهرت باستمرار الصمود والابتكار والالتزام بالتقدم وقدرتها على إعادة البناء والازدهار بعد تحديات الغزو
السفير العُماني صالح بن عامر الخروصي رفع أسمى آيات التهاني والتبريكات «إلى مقام سمو الأمير وولي عهده والى الشعب الكويتي، راجيا للكويت المزيد من التقدم والازدهار، ودوام نعمة الاستقرار والأمن والأمان، وأن تواصل مسيرتها نحو كل ما يتطلع إليه شعبها الشقيق من رخاء في ظل قيادته الحكيمة، وللعلاقات العمانية الكويتية المتميزة المزيد من النماء والتطور».
السفير المصري أسامة شلتوت تقدّم «باسم بلاده، بأحرّ التهاني لقيادة وحكومة وشعب الكويت، وقال نعتبر هذه المناسبات الوطنية شهادة على صمود الكويت وتقدمها ووحدتها تحت القيادة الحكيمة، وتفخر مصر بالعلاقات التاريخية القوية التي تربط بين بلدينا، المبنية على الاحترام المتبادل والتعاون والرؤية المشتركة من أجل الاستقرار والازدهار في المنطقة».
وقالت سفيرة بريطانيا بليندا لويس: «نيابة عن حكومة المملكة المتحدة، يسرني أن أبعث أطيب التهاني إلى سمو أمير دولة الكويت، وسمو ولي العهد، وسمو رئيس مجلس الوزراء والحكومة الكويتية والشعب الكويتي بمناسبة هذين اليومين اللذين يرمزان إلى تأسيس استقلالية دولة الكويت والدفاع عنها، ويعكسان الصمود الدائم وروح الشعب الكويتي».
وأضافت: تشكل هاتان المناسبتان أيضا محطات مهمة في تاريخنا المشترك، ونتمنى للكويت وقيادتها مستقبلاً مشرقاً كما هو تاريخكم المشرّف، وأن تستمر شراكتنا في الازدهار والتقدم».
بدوره، قال السفير الصيني تشانغ جيناو، إن «الكويت شهدت إنجازات بارزة بمختلف الميادين العام الماضي تحت القيادة الحكيمة، وكان واضحاً للعيان الدور الحاسم لصاحب السمو الأمير في تنمية البلاد وترسيخ النهج الإصلاحي الذي شهدته الكويت، وإنني أنتهز هذه الفرصة لأعرب عن كامل الاستعداد والحرص على العمل مع الجانب الكويتي لتنفيذ التوافقات المهمة التي توصل إليها الرئيس الصيني شي جين بيغ، وصاحب السمو أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد، وتعميق التعاون العملي في مختلف المجالات، وتعزيز المواءمة بين مبادرة الحزام والطريق ورؤية الكويت 2035، للارتقاء بعلاقات الشراكة الاستراتيجية الثنائية إلى آفاق أرحب».
وقالت سفيرة تركيا طوبا نور سونمز بهذه المناسبة «نحتفل بالتعاون الاستراتيجي المتنامي بين الكويت وتركيا في المجالات الأمنية والاقتصادية والثقافية».
سفيرة الاتحاد الأوروبي آن كويستينن قالت: «نيابة عن بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الكويت، أتقدم بأحر التهاني وأطيب الأماني إلى القيادة وشعب الكويت»، لافتة إلى أن «الاتحاد الأوروبي والكويت يتمتعان بصداقة وثيقة تقوم على أساس الاحترام المتبادل والتعاون»، مهنئة الكويت بتوليها الرئاسة الدورية لمجلس التعاون الخليجي، وبكونها عاصمة الثقافة والإعلام العربي لسنة 2025».
وقالت سفيرة إندونيسيا لينا ماريانا: «يسرني أن ألاحظ أن الكويت تحت قيادة أميرها شهدت تطوراً سريعاً، خصوصا في البنية التحتية، كما تم تنفيذ إصلاحات اقتصادية وسياسية واجتماعية لتحقيق تطور أكبر في إطار الكويت الجديدة 2035»، مشيرة إلى أن «الكويت لعبت دوراً مهماً في المنطقة وعلى الساحة الدولية، بما في ذلك المساعدات الإنسانية».
سفيرة كينيا حليمة محمد قالت «إن هذه المناسبة العظيمة لا تمثل فقط احتفالا بالتراث الغني لدولة الكويت وإنجازاتها المتميزة، بل شهادة على روح الوحدة والتماسك بين الشعب الكويتي». وتابعت: «بينما نشارككم الاحتفال بهذا الحدث التاريخي، نؤكد على الصداقة الدائمة والشراكة المتنامية بين بلدينا في مختلف المجالات».
وقال سفير فرنسا لدى الكويت أوليفييه غوفين: «كانت فرنسا من أوائل الدول التي اعترفت بدولة الكويت، بعد شهرين فقط من إعلان استقلالها عام 1961. منذ ذلك الحين، لم تضعف أواصر الصداقة بين بلدينا أبداً، وقد تجلت في أهم اللحظات، سواء خلال الحرب للدفاع عن سيادة الكويت، أو في أوقات السلم، من خلال تطوير العلاقات والتعاون المشترك بروح من الاحترام والتقدير والمصلحة المتبادلة.
أصبحت منارة للدبلوماسية تعزز التعاون والحوار في منطقة الخليج وما وراءها... وجهودها في المساعدات الإنسانية والوساطة أكسبتها احتراماً دولياً
وتقدّم سفير بلغاريا ديميتار ديميتروف بالتهنئة بمناسبة احتفالات الكويت بالعيدين الوطني والتحرير. وثمّن «ما حققته الكويت من إنجازات كبيرة ورائعة على مختلف الصعد، مما جعلها نموذجا للازدهار والاستقرار والأمان على مستوى المنطقة».
وقال سفير سويسرا تيزيانو بالميلي: «بمناسبة اليوم الوطني وذكرى التحرير، يسرني نيابة عن الحكومة السويسرية أن أبعث بأطيب التمنيات لقادة الكويت وشعبها». وتابع: «في 2026 نحتفل بالذكرى الستين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين بلدينا، ونحن فخورون بصداقة طويلة الأمد بيننا».
وبينما أكد سفير كوبا ألين بيريز توريس «استعداد كوبا لمواصلة تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين بلدينا»، قال السفير البلجيكي كريستيان دومز «نيابة عن الملك فيليب والشعب البلجيكي، أهنّئ الكويت بأعيادها»، مضيفاً: «نحن مستعدون للعمل مع الشعب الكويتي لتعزيز صداقتنا وتعميق التعاون والمشاركة في رحلته كعاصمة الثقافة والإعلام العربي 2025».
سفير بوتان شيتم تنزين هنّأ نيابة عن حكومته الكويت بهذه المناسبة، في حين قال سفير التشيك يوراي خميل: «اننا نحتفل بعلاقة طويلة من الصداقة بين بلدينا والتي تمتد إلى أكثر من 60 عاما، ونحن واثقون أن هذه العلاقات ستستمر في النمو في جميع المجالات»، بينما قال سفير هنغاريا أندراش سابو: «نيابة عن حكومة المجر، يسرني أن أبعث بأحر التهاني بمناسبة اليوم الوطني وذكرى التحرير لدولة الكويت. نحتفل بعلاقاتنا المتنامية مع الكويت التي تم تعزيزها هذا العام مع إطلاق رحلات جوية مباشرة بين الكويت وبودابست».
وهنّأ السفير القبرصي أندرياس بانايوتو الكويت بهذه المناسبة، لافتاً إلى «أن قبرص والكويت، دولتان معتدلتان ومتوافقتان في وجهات النظر، وقد عانتا معاً من تجربة مؤلمة ومؤلمة للاحتلال، وتدعمان بشدة القانون الدولي، وهما ملتزمتان بميثاق الأمم المتحدة، وتتشاركان تاريخاً طويلاً من الصداقة والتعاون الوثيق على المستويين الثنائي والدولي».
سفير رومانيا موغيريل إيوان ستانسكو، قال: «في هذه المناسبة الخاصة، أود أن أكرّر التزام رومانيا القوي والمستمر بتعزيز الحوار والتعاون الثنائي مع دولة الكويت، ورغبتنا في الاستمرار في تنويع وتعزيز الحوار بين بلدينا في جميع المجالات ذات الاهتمام المشترك»، مشيراً إلى أنه «مر أكثر من 60 عاما منذ إقامة علاقاتنا الدبلوماسية، وكان الاحترام المتبادل، والالتزام، والفهم العميق للقوانين والقيم الدولية، والمحافظة على مبادئ القانون الدولي، وتعزيز السلام والاستقرار العالمي، دائمًا ما يوجه تعاوننا وحوارنا».
سفير أرمينيا آرسن أراكيليان قال: «نيابة عن حكومة جمهورية أرمينيا، أتقدم بالتهاني الحارة لشعب الكويت وقيادتها، مع التأكيد على التزامنا بتعزيز روابط التعاون الثنائي، والعمل يداً بيد مع حكومة الكويت لتعزيز العلاقات بين بلدينا، وتحفيز التعاون متعدد القطاعات».
وأضاف: «أؤمن بشدة أن الكويت وشعبها العزيز سيظلون نموذجا للاستقرار والاستدامة والقيم القوية، وأن أرمينيا والكويت ستبنيان روابط قوية تساهم في تقدم كل منهما».
وقال سفير كرواتيا أمير موهاريمي: «أثق أن صداقتنا بين بلدينا ستستمر في تعزيز وتوسيع التعاون الثنائي، وأغتنم هذه الفرصة للتعبير عن الثقة بأننا سنواصل تطوير وتعزيز الروابط والتعاون الودي بين دولتينا في جميع المجالات ذات الاهتمام المشترك من أجل رفاهية مواطنينا، كما أثق أن صداقتنا بين بلدينا ستستمر في تعزيز وتوسيع التعاون الثنائي».
السفير الفيتنامي نغيون دوك ثانغ، قال: «كانت الكويت شريكاً عظيماً لفيتنام منذ أن أقام البلدان العلاقات الدبلوماسية في 10 يناير 1976، ونتطلع إلى الذكرى الخمسين للعلاقة الثنائية بيننا، ونقدر كثيرا الصداقة والمساعدة التي قدمتها الحكومة والشعب الكويتي لنا على مر السنين، خصوصا خلال وقتنا الصعب في الماضي، وأعتقد بقوة أن الكويت ستكون دولةً مزدهرة ومستقرة، وستحقق تأثيرا إقليميا وعالميا، مما يسهم في السلام والتنمية العالمية».
سفير تايلند إيكابول بولبيباث قال: «أتقدم بأصدق التهاني وأطيب التمنيات من أجل ازدهار ورفاهية دولة الكويت وشعبها». وتابع: «منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية عام 1963، تتمتع مملكة تايلند بروابط وشراكة قوية مع دولة الكويت في العديد من المجالات، وأنا واثق أن بلدينا سيواصلان تعزيز التعاون الثنائي في التجارة والاستثمار والسياحة والأمن الغذائي والرعاية الصحية والاستدامة، وإضافة إلى ذلك، سنعمل معاً على تعزيز التعاون في علاقات آسيان- الكويت والحوار الآسيوي للتعاون من أجل منفعة مشتركة لمناطقنا».
سفير بنغلادش اللواء سيد طارق حسين، قال: «لقد كانت رحلة الكويت منذ الاستقلال استثنائية، فمن دورها الاستراتيجي كمركز تجاري في الخليج العربي إلى أن أصبحت رائدة عالمية في إنتاج النفط والخدمات المالية، أظهرت الكويت باستمرار الصمود والابتكار والالتزام بالتقدم، وقدرة الدولة على إعادة البناء والازدهار بعد تحديات غزو عام 1990، وهذه شهادة على قوة ووحدة شعبها».
وتقدّم سفير منغوليا سيرجيلين بوريف بالتهاني إلى القيادة والشعب الكويتي. وأضاف: «تعتز منغوليا بمشاهدة النمو المستمر لدولة الكويت وصعودها البارز على المستويين الإقليمي والدولي على مر السنين، كما يشرفني أن أؤكد أن منغوليا كانت من أوائل الدول التي أدانت الغزو العراقي في 1990، وأعربت عن تضامنها الثابت مع شعب الكويت».
وقال سفير المكسيك ادواردو باتريسيو بينيا هالر: «يصادف هذا اليوم الاحتفال بالتراث الكويتي الثري، حيث الإنجازات العظيمة ووحدة شعبها، وتثمن المكسيك صداقتها القوية المتنامية مع الكويت، المرتكزة على الاحترام المتبادل والتعاون والتطلعات المشتركة للسلام والازدهار». وأضاف: «احتفالاً بذكرى هذه المناسبة الخاصة، فإنني أؤكد التزام المكسيك بتعزيز الروابط بين البلدين من خلال العديد من مجالات التعاون، متمنياً للكويت المزيد من الازدهار والتقدم للسنوات المقبلة».
وقال السفير اليوناني يوانيس بلوتاس: «تعد هذه الذكرى تأكيداً على صمود وإصرار الشعب الكويتي في التمسك بالحرية والسيادة. أفتخر بالعلاقات الدبلوماسية الطويلة بين اليونان والكويت منذ 1964، والتي شهدت تعاوناً قوياً، كما نفخر بمشاركة اليونان في التحالف الذي ساهم في تحرير الكويت عام 1991».
سفير الهند أدارش سوايكا قال: «لمناسبة الأعياد الوطنية السعيدة، أعرب عن امتناني للقيادة الكويتية على رعايتهم الكريمة لبناء شراكة قوية بين بلدينا، وضمان رفاهية الجالية الهندية الكبيرة والنابضة بالحياة في الكويت».
وأضاف: إنني على ثقة أن شعب الكويت سيشهد المزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لدولة الكويت في المستقبل».
وهنّأ سفير جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية بون إنثابانديث الكويتيين، قائلاً إن «هذه المناسبة المهمة تسلط الضوء على قوة الكويت وتقدمها المستمر، وإننا نحتفل معكم بتكريم الإنجازات الرائعة التي حققتها دولتكم ومساهماتها في السلام والاستقرار والتنمية».
سفير قيرغيزستان نورلان كاجكينبايفيتش توقوبايف قال بعد تقديمه التهاني «إن هذه المحطات المهمة لا تمثل أحداثاً تاريخية فحسب، بل تقف كرموز دائمة للقوة والصمود والرؤية التي جعلت من الكويت منارة للازدهار والاستقرار، وهي تعكس روح الشعب الكويتي التي لا تقهر والتزامه الراسخ بالاستقلال والعزة الوطنية».
وقال سفير تنزانيا حسين ماسورو: «إن هذه المناسبة العظيمة تجسد صمود الكويت ووحدتها وتقدمها المتميز، ودأبها الدائم لمواصلة الإنجازات في سبيل رفعة الوطن والشعب»، مشيرا الى أن بلاده «تعتز بالعلاقات المتينة والودية التي تربط بلدينا، والتي تقوم على الاحترام المتبادل والتعاون المشترك، ونؤكد التزامنا بتعزيز شراكتنا في مختلف المجالات لتحقيق الازدهار المشترك لشعبينا».
وقال سفير البرازيل رودريغو جابش: «نيابة عن البرازيل، يسرني أن أبعث بأحر التهاني لحكومة وشعب الكويت بمناسبة الذكرى الـ64 لليوم الوطني والـ34 لعيد التحرير»، لافتاً إلى أن «العلاقات بين الكويت والبرازيل شهدت تطورًا ملحوظًا منذ عام 1968، ونحن نتطلع إلى المزيد من التعاون بين بلدينا لتحقيق الأهداف المشتركة».
وقال سفير جورجيا نوشرفان لومتاتيدزه: « نيابة عن حكومة جورجيا، أبعث بأحر التهاني للكويت وشعبها بمناسبة اليوم الوطني وذكرى التحرير».
وقال القائم بأعمال السفارة اللبنانية أحمد عرفة إن «الذكرى السنوية للعيد الوطني وعيد التحرير لدولة الكويت تحمل أهمية كبيرة، لأنها تمثل صمود الشعب الكويتي وإصراره، فضلا عن الالتزام الثابت بالحرية والسيادة. هذه المناسبة بمثابة تذكير بالروح القوية والوحدة التي قادت الكويت عبر تاريخها».
القائمة بأعمال سفارة جنوب إفريقيا، بوسي وي مبونغوسي، أشادت بـ»العلاقات الثنائية القوية بين البلدين»، ومؤكدة رغبتها في تعزيز هذه العلاقات وتعميق التعاون والفهم المتبادل بين البلدين.
كما هنأت مبونغوسي القيادة والشعب الكويتي بمناسبة اقتراب شهر رمضان المبارك.
وقال رئيس البعثة الصربية لدى البلاد فيليب كاتي: «في هذا اليوم السعيد، نذكر التضحيات التي قدمها الأبطال الذين شكلوا تاريخ الكويت الحديث، ونتمنى مستقبلاً مزدهراً وآمناً للكويت مع استمرار التقدم والازدهار».
وقالت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الكويت غادة الطاهر: «نيابة عن مكتب الأمم المتحدة ووكالاتها في دولة الكويت، أبعث بأحر التهاني لصاحب السمو أمير الكويت، الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وحكومة وشعب الكويت». وأضافت: «اننا نحتفل بتاريخ الكويت الغني ووحدتها، ونتعهد بمواصلة التعاون مع الكويت من أجل السلام والتنمية المستدامة».
وقالت رئيسة مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين نسرين ربيعان: «أبعث بأحر التهاني لحكومة وشعب الكويت بمناسبة الذكرى الـ64 لليوم الوطني والـ34 لعيد التحرير. نحن نقدر شراكتنا الطويلة مع الكويت التي أسهمت في مساعدات إنسانية كبيرة حول العالم».
0 تعليق