في عيد ميلاده الـ57.. ماجد الكدواني أيقونة الضحك في الدراما المصرية

الدستور 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

 الفنان ماجد الكدواني هو أيقونة فريدة ونجم استثنائي في عالم الفن، وفي الدراما بوجه خاص، يحتفل الجمهور اليوم بذكرى ميلاده الـ57، وخلال رحلته الطويلة في عالم الفن أثبت أن يترك بصمة وإرثًا فنيًا كبيرًا، جعلته يحتل مكانة مميزة في قلوب الجمهور والنقاد على حد سواء.

ماجد الكدواني أيقونة الضحك

وُلد النجم ماجد الكدواني في يوم 10 ديسمبر عام 1967، وعاش تجربة فنية أصبحت لدي الجمهور وفي حياته رحلة ملهمة، وذلك بعد نجاحه في معهد الفنون المسرحية، بعدما أنهي دراسته وحصل على بكالوريوس فنون جميلة جامعة المنيا ليدخل عالم الفن من خلال الأدوار الصغيرة في بداية مشواره.

موهبته الفنية الكبيرة قادته ليكون واحدًا من كِبار النجو م على الساحة الفنية، من خلال أدواره العميقة وأدائه وصدق تعبيره، الذي جعله يتربع على عرش القمة والأعمال الفنية من خلال موهبة لا تعرف الحدود، وأبدع الكدواني، في الكثير من الأعمال الفنية التي جاء على رأسها "هيبتا" و"الأصليين" وجاي في السريع والرهينة وطير إنت ولا تراجع ولا استسلام (القبضة الدامية)، وغيرها من الأعمال الفنية القوية.

أهم أعماله السينمائية

البعض لا يذهب للمأذون مرتين

سلاح سالم

الجريمة،

مش أنا،

برا المنهج،

وقفة رجالة،

الأصليين،

هيبتا،

قبل زحمة الصيف،

ديكور

اللمبي 8 جيجا،

لا تراجع ولا استسلام

وعدد آخر من الأفلام مثل: “فاصل ونعود، عزبة آدم، طير أنت، نادى الرجال السري، تراب الماس، طلق صناعي، شيخ جاكسون،، ساعة ونص، أسماء، 678، حفلة منتصف الليل،، كبارية، الفرح، شيكامارا، العيال هربت، الرهينة، جاي في السريع”.

ومن أعماله الدرامية

نمرة اتنين،

أحلامك أوامر

الاختيار 2،

موضوع عائلي

ومسلسل جسر الخطر، ومسلسل أوان الورد،و نحن لا نزرع الشوك، وزيزينيا، وارابيسك.

ومن مسرحياته 

شبورة

باللو باللو

الإسكافي ملكا

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق