يبدأ برج الحمل من 21 مارس إلى 19 أبريل، وهو برج ناري يغلب عليه عنصر النار مثل القوس والأسد، ويتميز أصحاب هذا البرج بشجاعة كبيرة تسمح لهم بمواجهة التحديات، ولديهم طموح وتفاؤل قوي ويتمتعون بفطرة قيادية، ومن هنا كشفت خبيرة الأبراج عبير فؤاد توقعاتها لمواليد هذا البرج لعام 2025 أثناء تصريحات خاصة لبوابة الوفد الإلكترونية.
توقعات عبير فؤاد لبرج الحمل 2025
توقعات برج الحمل على الصعيد المهني والمالي
يعد عام 2025 لمواليد برج الحمل عام السعي لتحقيق الذات والتقدم، في 9 يونيو يمنحك كوكب المشتري فرص قوية للتوسع والتعليم المستمر، لكن قد تكون مُطالب بعمل خيارات صعبة كي توازن بين الحياة المهنية والشخصية.
إذا كنت تبحث عن عمل، فشهر فبراير وبسبب كوكب "فينوس" يجعلك تتمتع بشخصية جذابة بشكل خاص أثناء المقابلات، وابتداء من 7 يوليو إلى آخر أغسطس كوكب أورانوس بمنزل العلاقات يمنحك موهبة ابتكارية، وتبدي استعدادا لتجربة عمل يتطلب إبداعًا أو طريقة جديدة في التفكير.
توقعات برج الحمل على الصعيد العاطفي
خلال شهر فبراير وبسبب وجود كوكب "فينوس" في منزل العلاقات تمنحك سحرا لا يقاوم، وتجذب الانتباه أينما ذهبت، كن منفتحًا على مقابلة أشخاص جدد، ولكن ابتداء من 30 مارس حتى 22 أكتوبر، نبتون في برجك، فلا تنجرف خلف الأوهام، وابحث عن المشاعر الحقيقية، ولا ترفض القيام بنشاطات جديدة إذا أردت أن تقابل أشخاص يشبهونك.
وإذا كنت متزوجا، مع وجود كوكب "المشتري" في منزل العلاقات حتى 9 يونيو توقّع أوقات من الفرح والتوافق مع شريك حياتك، لكن في سبتمبر بسبب "المريخ" وهو كوكس معاكس مع المشتري سيثير أعصابك، حينئذٍ استخدم هذه الطاقة لإجراء مناقشات صادقة كي تحل النزاعات.
ونصيحة مهمة لمواليد برج الحمل من المهم أن تخطط لأنشطة تجمعكم معًا، سواء كان ذلك مشروعًا، أو هواية مشتركة جديدة، فالأمر كله يتعلق بخلق الذكريات معًا.
عبير فؤاد تكشف عن أخطر أيام في عام 2025
حذرت خبيرة الأبراج عبير فؤاد، من 4 أيام خلال السنة الجديد إذ قالت إن يوم 14 مارس سيشهد العالم خسوفا كليا للقمر في برج العذراء الساعه 9 صباحا، ما يتسبب في هطول أمطار غزيرة في مصر وأوروبا وموجة من البرد وأزمة اقتصادية ودولية لدولة إيران، وتصاعد الأزمات في غزة وسوريا ولبنان، و 29 مارس هناك ظاهرة فلكية مثيرة وهي كسوف جزئي للشمس مما ينتج عنها عمليات إرهابية على مستوى العالم.
ويوم 8 سبتمبر يشهد العالم حالة من التوتر المتصاعد وانتشار أمراض تصيب الجلد والكبد، كما أن هناك زيادة صراعات ومعارك في الشرق الأوسط.
ويوم 21 سبتمبر يعد نقطة تحول في الصراع الروسي الأوكراني، إذ تشير التوقعات إلى زيادة حدة المعارك وتفاقم الأزمة.
0 تعليق