أكد الشيخ صباح المبارك الصباح، أن الفروسية تمثل له الأخلاق والتحدي والرُوقي، وهي صفات نتمنى وجودها عند الجميع، لكن للأسف حوّل البعض "الفروسية" إلى تجارة وأصبحت الرياضة منصة سياسية لم تشهد تطوراً منذ فترة طويلة وقليل من الرياضيين من يُفكر في المستقبل والتطوير، وأغلب من يشاركون في سباقات الفروسية يبحثون عن المكسب السريع والشهرة وهذه أمور للأسف أدت إلى تراجع مستوى الرياضة.

وتوجه بالشكر إلى القائمين على إدارة مركز الجواد العربي "بيت العرب"، الذي يُعد مؤسسة رياضية احترافية متكاملة، مطالباً الجميع بالتعلم من هذه المؤسسة الناجحة التي ترعى الفروسية الكويتية.

وهنأ المبارك أهل الخيل بالكويت، بعد استئناف التصدير المُؤقت للفصيلة الخيلية بعد توقف لأكثر من 10 سنوات بين الكويت والإمارات، لغرض المشاركات المحلية والدولية.