مصابون في حادث تصادم سيارتين ملاكي مع نقل

الوفد 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أصيب 4 عمال من محافظة الجيزة، بإصابات متنوعة، اليوم السبت، إثر حادث تصادم سيارة ملاكي مع سيارة نقل، عند مدخل طريق محور الضبعة، وتم نقل المصابين عن طريق  سيارات الإسعاف إلى مستشفى الضبعة.

استقبل مستشفى الضبعة المركزي، المصابين في الحادث، وهم كريم طارق لطفي 17 سنة عامل، من  محافظة الجيزة، مصاب بكدمات وسحجات متفرقة بالجسم، وعبدالله نيازي شحاتة 17 سنة عامل، من الجيزة، مصاب، بجرح متهتك بالقدم اليمني، وباسم عبده عثمان 34 سنة عامل، من الجيزة، مصاب بجروح متفرقة بالوجه، ومحمد عبده عثمان 27 سنة عامل، من الجيزة، مصاب بجرح متهتك بالجبهه.

وتقديم الإسعافات اللازمة لهم، وتحسن حالاتهم مع تقديم العلاج وإجراء الفحوصات والتدخلات الجراحية اللازمة، ووصفت حالاتهم بالمستقرة.

وكانت سيارات الإسعاف، وقوات الشرطة، والمرور، ومسئولي الأجهزة المعنية، قد انتقلت إلى مكان الحادث، فور ورود البلاغ، للمشاركة في إخلاء المصابين إلى المستشفى، ورفع آثار الحادث من على الطريق وتسيير حركة المرور.
وكانت الأجهزة الأمنية قد قررت محكمة جنايات بنها، الدائرة السادسة، برئاسة المستشار السيد هاشم الصادق، وعضوية المستشارين محمد حليم خيري، ومحمد عبد المعز الغمراوي، وأمانة سر محمد فرحات، إحالة سائق تروسيكل، لفضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي فيما اقترفه المتهم لاتهامه بقتل سيدة وسرقتها بدائرة مركز شرطة طوخ بمحافظة القليوبية، وحددت جلسة 9 فبراير 2025 المقبل، للنطق بالحكم.

وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم  17006 لسنة 2024 جنح مركز طوخ، والمقيدة برقم 3170 لسنة 2024 كلي شمال بنها، بأن المتهم "محمد س ع"، 34 سنة، سائق تروسيكل، مقيم بالصالحية مركز طوخ القليوبية، لأنه في يوم 25 / 5 / 2024، بدائرة مركز طوخ، محافظة القليوبية، قتل المجنى عليها  عواطف رياض إبراهيم الوزيري، عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد.

وتابع أمر الإحالة، أن المتهم توجه إليها بمسكنها مستغلاً الجيرة بينهما وكونها طاعنة في السن حيث أمنته، وما أن ظفر بها حتى باغتها وأشهر في مواجهتها سلاح أبيض "سكين" وسدد لها طعنه استقرت بصدرها، فأحدث بها إصاباتها الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق والتي أودت بحياتها.

وأضاف أمر الإحالة، أن اقترنت تلك الجناية بجناية أخرى وهى انه في ذات الزمان والمكان سالفي الذكر، شرع في سرقة محتويات المسكن والمملوك للمجنى عليها سالفة الذكر وكان ذلك بطريق الإكراه الواقع عليها قبل مفارقتها الحياة والتارك لأثر جروح بأن توجه إلى مسكنها شارعا في الاستيلاء على أية منقولات به إلا أنه قد خاب أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته فيه وهو أنه وحال ارتكاب جريمته محل التهمة المار بيانها تعالت صيحات واستغاثات المجني عليها مفر هاربا خشية ضبطة والجريمة متلبسا وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

كما أحرز وغير ترخيص سلاحاً أبيض "سكين" بغير مسوغ قانوني.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق