تصدرت الفنانة داليا مصطفي التريند جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة خلال الساعات الماضية، عقب حلولها ضيفة على الإعلامي عمرو الليثي في برنامج “واحد من الناس” على قناة الحياة.
وزاد البحث بين الجمهور عن تصريحات داليا مصطفى بعد كشفها حقيقة انفصالها عن زوجها الفنان شريف سلامة.
وخلال هذه السطور، نستعرض لكم أبرز تصريحات داليا مصطفي في برنامج واحد من الناس.
أبرز تصريحات داليا مصطفى في برنامج واحد من الناس
لم تنفِ الفنانة داليا مصطفى خبر انفصالها ولكنها التزمت الصمت، مضيفة أن أصعب قرار سوف تتخذه قريبًا.
أضافت أن والديها لم ينفصلا وعاشا قصة زواج ناجحة، ولا تعرف مدى تأثير الانفصال على الأولاد، ولكن عبر حياتها شاهدت العديد من التجارب والزواج والانفصال، ورأت أن الأولاد يتأثرون بشدة بسبب الانفصال بين الزوج والزوجة.
قالت: "معظم السيدات والزوجات المصريات عند الانفصال يفكرن في الأولاد ومدى تأثير هذا القرار عليهم، وذلك على حساب سعادة الزوجة. والمقولة الشهيرة "عيشي وربي أولادك" سخيفة، فالأولاد عند مرحلة عمرية معينة، سن 14 عامًا، يتأثرون بقرار الانفصال".
أكدت أنها عانت من خديعة كبيرة من إحدى صديقاتها التي كانت مقربة جدًا منها ولمدة 27 عامًا، ولكنها اكتشفت خداعها وكذبها، وتأثرت بشدة من تلك التجربة وجلست لمدة عام تعاني من هذه الصدمة، وتعلمت منها كثيرًا.
"الخذلان سبب رئيسي في إصابتي بمرض السكر".
"صدمتي في أقرب الناس وتصرفاتهم معي كانت سببًا رئيسيًا في إصابتي بالسكر".
"بقيت هادية أكتر من الأول، وبعمل حاجة مهمة جدًا بالليل، بكلم نفسي قبل ما أروح في النوم، بطبطب على نفسي".
"بحب أطبطب على نفسي وفجأة بحس براحة، واتعودت على كده. أنا باخد أنسولين 4 مرات يوميًا لأن السكر عندي مرتفع".
"كنت طفلة شقية، وكنت بلعب وأكركب البيت".
"كنت شاطرة في التعليم ومتفوقة في مادة الرياضيات وبخاصة الهندسة، وكنت لا أحب المواد الأدبية، وعندما كبرت أحببت علم النفس والفلاسفة".
"عائلتي أهم شيء في حياتي وأحب والدي بشدة، وبخاصة والدتي الله يرحمها. تعلمت منها الاعتماد على النفس، وأحبها بشدة. ووالدي هادئ الطباع ومازال، بينما أمي شخصية قيادية ودائمة الحركة وأنا مثلها. وأختي شيماء قريبة مني، ووالدي زرع بداخلنا حب بعضنا لبعض، ومن أجمل المشاهد في سن الطفولة كان تجمعنا في بيت العائلة عند جدي".
"عملت في الثانوية العامة ببيع التحف في بازارات شارع الهرم، وأيضًا اشتغلت مندوب إعلانات".
"والدتي كانت قوية وقرارها حاسم، وأي شيء لا يرضيها كانت تتعامل معه بشدة وترفع الشبشب. واترفع عليَّ الشبشب كثيرًا عندما أغضبها".
"قمت برفع الشبشب كثيرًا، وبخاصة مع ابني سليم لأنه كان شقيًا جدًا ومزعجًا بدرجة كبيرة".
"بعلم ولادي الخوف من ربنا".
"أولادي هم كل حياتي وأكثر شيء حريصة على أن يقوموا به ويهتموا به، أن يكونوا قريبين من ربنا ويحبونه ويخافون من أن يغضبوه، وأن لا يكذبوا أبدًا".
"كنت أقول إن والدتي شريرة، ولكن عندما تزوجت وأنجبت علمت أنها لم تكن كذلك، بل كانت تخاف علينا وترغب أن نكون أفضل وأحسن الناس".
"أنا أحب أولادي وحريصة على تربيتهم، وأقوم بكل شيء داخل المنزل، ولم أكن أوافق على أن يساعدني أحد من الخارج. وابني سليم بيغير عليَّ جدًا وعلى أخته".
"أولادي ورثوا عني حب الفن، وأعتقد أن لديهم رغبة في خوض تلك التجربة".
"كنت أرغب وأتمنى أن ألتحق بكلية الهندسة، ولكن مجموعي لم يكن مناسبًا لدخول الكلية، فالتحقت بمعهد الفنون المسرحية. وأردت دخول قسم الديكور، ولكن والدتي ذهبت إلى المعهد واختارت قسم التمثيل بدلًا من الديكور، وكانت صدفة غيرت مجرى حياتي".
"تقدمت وخضت اختبارًا، وكان الفنان والأستاذ جلال الشرقاوي والفنان سعد أردش والدكتورة سميرة محسن قاموا بامتحاني، وفشلت في أول سنة. وعندما التقيت الأستاذ جلال الشرقاوي طلب مني أن أذهب إلى المسرح، وكانت البداية بمسرحية دستور يا أسيادنا، ومن بعدها مسلسل رد قلبي. ثم التحقت بالمعهد وأكملت المسيرة".
"دوري في مسلسل العصيان كان رائعًا، وأيضًا مسلسل أولاد الأكابر وشخصية حسنة، وهي من الأدوار القريبة إلى قلبي".
"كواليس فيلم طباخ الرئيس كانت رائعة، والمخرج سعيد حامد هو من رشحني للدور واختارني في دور مس إنشراح الفتاة الثورية".
"طلعت زكريا ربنا يرحمه كان دمه خفيف جدًا، وأيضًا المخرج سعيد حامد. وفي أحد المشاهد فاجأني طلعت زكريا بحمله لسان بقرة والمفروض أنه يطبخه، وكانت أول مرة في حياتي أشاهد لسان البقرة".
"الفنان خالد زكي كان مرشحًا من المرة الأولى للقيام بدور الرئيس مبارك، الذي أثنى على الفيلم وقابل الفنان طلعت زكريا، وكان معجبًا بمشهد وأديتوا الشعب فين يا حازم".
0 تعليق