احتفلت أسرة الفنانة دنيا بطمة، بعد أن قضت مدة محكوميتها على خلفية قضية حمزة مون بيبي، غادرت دنيا بطمة سجن الوداية في مراكش.
ووفقًا لصحيفة هسبريس، فقد تم إطلاق سراحها فجر الجمعة الماضي بسرية تامة، بعيدًا عن الصحافة وعدسات المصورين الذين تجمعوا أمام السجن منذ صباح الخميس.
احتفال عائلة دنيا بطمة بخروجها من السجن
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو احتفاليًا لعائلتها بعد يومين من خروجها، ظهرت فيه شقيقتاها ابتسام وإيمان بطمة، بالإضافة إلى ابنتيها غزل الترك وليلى روز الترك.
وفي تصريحات لها، شكرت ابتسام الصحافة قائلة: "شكرًا على مساندتكم وفرحتكم معنا، وشكرًا على كلامكم".
أما شقيقتها إيمان فعلقت: "دنيا كانت في فترة راحة وغادي ترجع بقوة".
وكانت دنيا قد أدينت بتهم تتعلق بالدخول غير القانوني إلى نظام المعالجة الآلية للبيانات، والمشاركة في عرقلة سيره، وبث وتوزيع أقوال وصور أشخاص دون موافقتهم، إضافة إلى نشر وقائع كاذبة بقصد المساس بالحياة الخاصة للآخرين.
وفي يناير 2021، رفعت محكمة الاستئناف بمراكش العقوبة الابتدائية الصادرة بحقها إلى سنة حبسا نافذا وغرامة قدرها 10،000 درهم، قبل أن يتم اعتقالها في 31 يناير 2024 وإيداعها سجن الوداية.
دنيا بطمة هي فنانة مغربية اشتهرت بصوتها القوي وأدائها المميز في الأغاني الطربية والمغربية. إليك بعض المعلومات عنها:
السيرة الذاتية:
- الاسم الكامل: دنيا بطمة
- تاريخ الميلاد: 1 أبريل 1991
- مكان الميلاد: الدار البيضاء، المغرب
- الجنسية: مغربية
- المهنة: مغنية
مشوارها الفني:
- بدأت شهرتها عام 2011 عندما شاركت في برنامج المواهب "عرب آيدول" الموسم الأول، ووصلت إلى النهائيات لكنها لم تفز باللقب.
- بعد البرنامج، وقّعت عقدًا مع شركة بلاتينيوم ريكوردز وبدأت مسيرتها الفنية الاحترافية.
- اشتهرت بأداء الأغاني المغربية والخليجية، وحققت نجاحًا كبيرًا في المغرب والوطن العربي.
أبرز أغانيها:
- "بدري"
- "هني هني"
- "حب صيني"
- "أنا ماشي سعيدة"
- "الزمن بيدور"
حياتها الشخصية والإعلامية:
- تزوجت من المنتج البحريني محمد الترك، والد الفنانة الشابة حلا الترك.
- أثارت حياتها الشخصية ضجة كبيرة في الإعلام بسبب خلافات عائلية وقضايا قانونية.
شهرتها في المغرب والوطن العربي:
- تُعتبر من أبرز نجمات الأغنية المغربية الحديثة، وساهمت في نشر الأغنية المغربية على نطاق واسع.
- تتميز بإطلالاتها الجريئة ومشاركاتها المستمرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
0 تعليق