وشارك بالمبادرة أكثر من 100 متطوع ومتطوعة، من طلاب المرحلتين الثانوية والجامعية في المنطقة، وتسعى المؤسسة إلى الجمع بين مفاهيم التطوع والاستكشاف والتحدي، إذ يشارك المتطوعون في تنظيف المناطق الطبيعية، إلى جانب ممارسة أنشطة أخرى مثل الهايكنج، مما يوفر تجربة متكاملة تساعد الشباب على اكتساب المهارات في الحياة البرية، وتحقيق الاستدامة البيئية، والمسؤولية المجتمعية.