فنانو الثورة.. احتفلوا
1 ــ مكسيم خليل:
من أوائل الفنانين الذين أيدوا الثورة السورية منذ اندلاعها، عُرف بمواقفه الصريحة ضد النظام، وكشف تعرضه لتهديدات خطيرة دفعته لمغادرة سورية. اعتبر سقوط النظام انتصارًا للشعب السوري، وقال إن هذا التحول يُعيد الأمل بمستقبل أكثر حرية.
2 ــ أصالة نصري:
كان موقفها مشهوداً منذ البداية، وعبّرت عن سعادتها البالغة بسقوط النظام عبر منصاتها على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلة: «سورية الحلوة صارت حرة، وستُبنى من جديد بأيادٍ لا تفكر بالانتقام، بل ترى مستقبلًا أفضل».
3 ــ سامر إسماعيل:
احتفل علنًا بسقوط النظام عبر بث مباشر على إنستغرام، مؤكدًا أن دعمه السابق للنظام كان تحت ضغوط نفسية وخوفا على عائلته. وعبر عن فخره بمواقف الفنانين الذين اختاروا الوقوف بجانب الشعب.
4 ــ كندة علوش:
استمرت في تأييدها للثورة منذ بدايتها، ووصفت سقوط النظام، بأنه خطوة مهمة نحو بناء سورية التي يحلم بها الجميع. غردت في «تويتر»: «اليوم نبدأ معًا العمل على سورية الحرة، سورية المستقبل».
5 ــ جمال سليمان:
منذ بداية الثورة السورية، اتخذ موقفاً معارضاً لنظام بشار الأسد، منتقداً قمع النظام ورفضه الحوار مع السوريين لحل الأزمة، هذا دفعه إلى مغادرة سورية وعقب سقوط النظام علّق قائلاً: إن الأسد رفض منذ اليوم الأول الجلوس مع السوريين، ما أدى إلى هذه النهاية، مؤكداً فرح السوريين بمختلف طوائفهم بسقوط النظام، ومعرباً عن أمله في أن تعود سورية حرة أبية كما كانت.
فنانون راجعوا مواقفهم
1 ــ سلاف فواخرجي:
قامت بخطوة رمزية بحذف الصور التي جمعتها مع بشار الأسد من حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، فُسرت كإشارة لمراجعة موقفها السابق المؤيد للنظام.
2 ــ سوزان نجم الدين:
رغم مواقفها السابقة الداعمة للنظام، نشرت عبر «الإستوري» على إنستغرام عبارة: «سورية للسوريين.. سورية بتجمعنا»، مما يعكس تحولاً نحو موقف أكثر حيادية ودعماً للتغيير.
3 ــ أيمن زيدان:
كتب عبر «فيسبوك» منشوراً يعترف فيه بخطأ دعمه السابق للنظام، واصفاً ذلك بـ«الوهم» الناتج عن ثقافة الخوف من الفوضى، عبر عن أمله في أن تعيش سورية مرحلة جديدة من الحرية.
4 ــ قصي خولي:
رغم موقفه السابق في التعاطي مع النظام، أظهر دعمه للشعب السوري واحتفى بسقوط الأسد، مؤكدًا أن المرحلة القادمة هي للتضامن والعمل المشترك لإعادة بناء البلاد.
السوريون يستحضرون مواقف مي سكاف
استحضر السوريون كلمات ومواقف الفنانة مي سكاف، التي وقفت بصلابة منذ الأيام الأولى للثورة السورية ضد نظام بشار الأسد، مناصرةً للحرية والكرامة ورافضةً للظلم والقمع، حتى رحلت في منفاها. شاركت في مظاهرات الفنانين والمثقفين في دمشق 2011، ما أدى إلى اعتقالها مرتين ومحاكمتها سياسياً، ورغم التهديدات ظلت متمسكة بموقفها، آخر منشوراتها: «لن أفقد الأمل.. إنها سورية العظيمة وليست سورية الأسد».
0 تعليق