خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، ليل أمس الجمعة، علامة الديون السيادية لفرنسا درجة واحدة إلى «إيه إيه 3» مع نظرة مستقبلية مستقرة، وذلك في خطوة أعقبت تعيين رئيس الوزراء الجديد فرنسوا بايرو.
وإثر حجب الثقة عن حكومة ميشال بارنييه السابقة في 4 ديسمبر، حذرت «موديز» من التبعات «السلبية» لهذه الخطوة على التصنيف السيادي لفرنسا.
وسبق للوكالة العالمية أن خفضت في أكتوبر تصنيف فرنسا إلى «إيه إيه 2» مع نظرة مستقبلية سلبية.
0 تعليق