اتهمت موسكو، أجهزة الاستخبارات البريطانية والأميركية بالتخطيط لـ«هجوم الإرهابي» ضد القاعدتين العسكريتين الروسيتين، بهدف إخراج قواتها من سورية.
وذكر جهاز الاستخبارات الخارجية في بيان، أمس، أن «الهجمات الإرهابية ضد المنشآت العسكرية الروسية في سورية، وفقاً لخطة أجهزة الاستخبارات البريطانية، يجب أن ينفذها مسلحو تنظيم داعش، الذين تلقوا بالفعل مسيّرات هجومية لشن هجمات».
واعتبر أن لندن وواشنطن «تتوقعان أن مثل هذه الاستفزازات ستشجع روسية على إجلاء قواتها من سورية، وفي الوقت نفسه، سيتم اتهام السلطات الجديدة بالفشل في السيطرة على المتطرفين».
0 تعليق