تعانى إحدى العائلات المعروفة بالإسكندرية بصراع بين أخ وشقيقته بسبب كرسى النواب أو الشيوخ حيث تسعى الأخت الشقيقة الى خوض المعركة الانتخابية ضمن كوتة المرأة عقب إنضمهاها لأحد الأحزاب الهامة وتولى منصب قيادى فيها وهو ما أزعج شقيقها النائب الذى وجد طموحها يهدد جلوسه مرة أخرى على الكرسى وضياع الحصانة منه خاصة وأنه من الصعب حصول عائلة على كرسين لشقيقين مما أدى إلى محاربته لها بقوة خاصة وأنه لجأ فى الفترة الاخيرة الى التحرك مع والده المعروف فى مجاله لإثبات أنه هو الذى يحظى بدعم العائلة التى لازالت تشهد الصراع بين الأخ وشقيقته .. ولسة
وأصيبت النائبة المعروفة بعلمها بحالة هوس من تصوير الفيديوهات على تطبيق " التيك توك" حيث وقعت فى فخ ترند كيف تضعين مسكرة بدون مسخرة وكيف تحافظين على بشرة ناعمة غير وصفات جلب الحبيب وخلافه على طريقة أم خالد وبسنت اللى مجننة الشرق وهو ما جعل المحيطين بها وزملائها النواب من التعجب من موقفها على الرغم من أنها تنتمى لعائلة علمية كبيرة ولكن مواقفها تسببت فى أنها أصبحت فى قائمة النائبات المستبعدات من المرحلة القادمة لكى تصبح الفرصة أمامها لتوسيع نشاطها على "التيك توك" .. ربنا يهدى
واضح أن السياسى صاحب واقعة الزواج والطلاق من المطربة العربية الشهيرة فى أقل من ٣ شهور أنه يستعد لقصة حب جديدة ولكن هذه المرة على طريقة " العتاولة" حيث وقع فى غرام الممثلة المعروفة وهو الخبر الذى تم تسريبه ل" جماعته" الذين حظروه من تصرفاته الغير محسوبة بعد مطاردته لتلك الفنانة بالقاهرة والاسكندرية وقالوا له ابعد عن القصة دى أحسن ما يحصلك زى ما حصل ل " عبد الشكور" بصوت الزعيم عادل إمام .. ملعوبة
حالة من الاستياء يعانى منها عائلات كينج مريوط بسبب الحفلات الصاخبة التى يقيمها عدد من الشباب بشكل دورى الذين يستأجرون الفلل ويقيمون حفلات على طريقة عبدة الشيطان بإرتداء الملابس السوداء وعلى أنغام الهارد روك وتراكات صاخبة وكانت مباحث الاداب قد توجهت أكثر من مرة لمنطقة الكينج ولكن لازالت تلك الحفلات مستمرة .. اللهم بلغت
الوزير السابق المخضرم صاحب " الحقنة الشهيرة" يبدو وأنه على خلاف مع زوجتة الشابة الرشيقة والامر قد وصل للطلاق وهذا ما كشفه تواجدهم بأحد المناسبات بالفندق الكبير حيث رفضت الزوجة الاكاديمية الشابة أن تجلس فى المقعد المجاور لمعاليه على عكس ما كان متبع حيث أن مكانها بأسمها كان بجواره الامر الذى جعل المنظمين إبعاد مكان جلوسها بعده ب" ٥" مقاعد مما جعل المتواجدين فى حفل يتسائلون وهم حائرون عن سبب ما حدث على الطريقة اليابانية .. أوشين
حكاية عبده مشتاق طريفة جدا حيث أنه يعيش دور "رأفت" الهجان وبيلعب على كل جهاز فنى صاحب كلمة فى الانتخابات القادمة فبدلا من أن يركز فى العمل السياسى ركز على النادى الجماهيرى الكبير الذى ينظر إليه على أنه كوبرى ستانلى للمرور للبرلمان واخذ يلتقط أكثر من ١٧٦ صورة بتراك النادى على الرغم من أنه لم يلعب أى لعبة فى حياته ولا حتى البلاى ستيشن .. ولكن يبدو أنه سيكتب كتابه قريبا فى " أبو زعبل" بعد شراكته مع كواحيل العمارة المشبوهة والتى يعتبرها نقلة فى حياته فهى فعلا نقلة للنهاية وللحديث بقية.
0 تعليق