بريطانيا: هناك فرصة لتعميق علاقتنا مع الصين

الوفد 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

وصفت وزيرة الخزانة البريطانية، ريتشل ريفز، اليوم السبت، العاصمة لندن بأنها "موطن طبيعي" لشركات التمويل الصينية، وذلك أثناء زيارتها لبكين في ظل الاضطرابات التي تشهدها سوق السندات في بريطانيا.

 

وقالت ريفز في لقاء جمعها بنظيرها الصيني هي ليفينج في بكين إن لندن تعد "موطنا طبيعيا لشركات الخدمات المالية الصينية وعملائها لجمع رأس المال، ومنصة انطلاق للشركات الصينية التي تسعى إلى بناء بصمة عالمية".

وأضافت: "في أسواق رأس المال، لدينا فرص لتعميق العلاقات بين المملكة المتحدة والصين".

بريطانيا: سيتم تدريب 180 جنديا من القوات الأوكرانية العام المقبل


ذكرت وزارة الدفاع البريطانية أن المتخصصين سيقومون بتدريب 180 جنديا من القوات الأوكرانية على تقديم المساعدة الصحية والنفسية الطارئة للأفراد العسكريين في عام 2025.

وبحسب روسيا اليوم، أوضحت في بيان، "في عام 2025، سيقوم متخصصون بريطانيون بتدريب 180 فردا من العسكريين الأوكرانيين على تقديم المساعدة النفسية الطارئة والإسعافات الأولية ميدانيا".

وفي العام الماضي، خضع حوالي 100 من أفراد الجيش الأوكراني لمثل هذا التدريب، وتم تطوير هذه الدورة بناء على طلب الجانب الأوكراني، فيما يرجع ذلك إلى زيادة عدد المجندين الذين أبلغوا عن تعرضهم لصدمات نفسية.

وأجرى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر محادثة هاتفية مع فلاديمير زيلينسكي، في وقت سابق، ناقش الطرفان خلالها تحسين برنامج تدريب الأفراد العسكريين الأوكرانيين.

الصين: الإنفلونزا تظهر علامات على الانحسار والعدوى التنفسية في ازدياد


أعلنت السلطات في الصين، أن الإنفلونزا تظهر علامات على الانحسار والعدوى التنفسية في ازدياد، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

وفي إطار آخر،. مع استمرار انتشار الفيروسات الشتوية في المملكة المتحدة، بما في ذلك الإنفلونزا، ونزلات البرد، وظهور التهديد الجديد المتمثل في فيروس التهاب الجهاز التنفسي البشري (hMPV)، أصبح من الضروري معرفة كيفية التمييز بين هذه الأمراض للتمكن من التعامل معها بفعالية.

الإنفلونزا: أزمة صحية تهدد المستشفيات

تواجه المملكة المتحدة موجة من الإنفلونزا التي وصلت إلى نقطة الأزمة، حيث تسببت في "حوادث حرجة" في العديد من المستشفيات. في ظل هذه الموجة، سجلت المستشفيات ضغطًا هائلًا، مع اكتظاظ غرف الانتظار بالمرضى. وبالرغم من تشابه أعراض الإنفلونزا مع نزلات البرد، فإن هذه الأخيرة تتميز عادة بشدة أكبر في الأعراض، مثل الحمى الشديدة، القشعريرة، وآلام العضلات، إلى جانب المشاكل المعدية المعوية مثل القيء والإسهال، التي لا تحدث غالبًا في نزلات البرد.

وتعد الإنفلونزا خطرًا كبيرًا على الفئات الأكثر عرضة، مثل كبار السن، والأطفال الصغار، والمصابين بأمراض مزمنة، حيث قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي.

فيروس hMPV: التهديد الجديد والمثير للقلق

من جهة أخرى، يعد فيروس التهاب الجهاز التنفسي البشري (hMPV) الذي انتشر مؤخرًا في المملكة المتحدة تهديدًا جديدًا. تتشابه أعراضه بشكل كبير مع أعراض نزلات البرد، مثل السعال، وانسداد الأنف، والحمى الخفيفة، إلا أن تأثيره قد يكون أشد على الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة أو كبار السن. في الحالات الأكثر شدة، قد يتسبب الفيروس في التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي.

ويحذر الخبراء من أن هذا الفيروس قد يبقى كامناً في الجسم لعدة أيام، مما يسهل انتقاله إلى الآخرين. بينما يعتقد العلماء أن الأعراض ستكون خفيفة لمعظم المصابين، فإن الأطفال الصغار خاصةً هم الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق