قديماً سمعنا سالفة ذلك الرجل الذي كان يبيع رمل الكويت لجهة خارجية لسنوات وعندما قيل له «ممنوع توقف.. من أمرك؟»، قال «محد نهاني!».
السالفة تتكرّر، شباب يقيمون مقاهي في العبدلي وغيرها، ولا أحد يمنعهم ويتكلفون مالياً، وبعد كم سنة يأتي قرار ممنوع وتتحطم أفكارهم وأحلامهم ومقاهيهم.. أين المسؤول اللي غض النظر عنهم، ولماذا الآن جاء آخر ليقول من أمركم... سالفة تعيد نفسها.
0 تعليق