ليلة الكبير

جريدة عكاظ 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
• هي لم تكن ليلة تأهل فحسب، بل كانت نثر عشق، بل نثر إبداع!

• لوحة الجمال رسمها مدرج هو سيد الزمان والمكان!

• سجل محرز ثم سجل فقلت إنها ليلة الكبير!

• الأهلي لنا ليس مجرد نادٍ نعشقه بل أوكسجين حياة، وإن أردتم كل التفاصيل تأملوا المدرجات لتعرفوا أن عشقنا مختلف!

• مساء امتد إلى بداية اليوم التالي، ولنا مع ربط الوقت قصة فيها من التاريخ رقم، فهل تم التوثيق؟

• كانت ليلة يا جدة جُنَّ فيها جنون «المجانين»، وقال معلق محايد «إنه الملكي يا سادة»!

• قلت لمن نالوا من الأهلي وحاولوا مسَّ شموخه: استهدفتم الأهلي بخربشات فيها من واقعكم التعليمي ما جعلكم مثار سخرية من متلقٍّ يدرك أن وراء كل صورة حكاية، ووراء كل كلمة عقلاً لا يتجاوز استيعابه أنشودة الصباح!

• الثابت أن أكثرهم - إنْ لم يكن كلهم - حاولوا مع النصر وما إنْ وصلوا للسطر الأول حتى فوجئوا بعين حمراء من مغردين وأخرى من الإدارة، فعادوا من حيث أتوا!

• الأهلي لا يراكم.. هذه حقيقة، وثقوا أنه اليوم يقدم ما يليق به وبمدرجه الكبير!

• استوديو هزيل قدّمه الناقل، ركزوا على الهلال والنصر ونسوا الأهلي، فهل هذا عمل «يا بتوع البي إن»؟

• كيف رضيت يا عماد أن تكون جزءاً من هذا العمل غير المهني؟

أخبار ذات صلة

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق