• نصحني المتنبي في أكثر من قصيدة أن أكون كما أريد لا كما يريد الناس! وعندما عرفت أن المتنبي قتله بيت شعر، قلت من الأفضل أن أذهب إلى موروثنا الشعبي ففيه من الجمال ما يشبع تعبي!
• كنت أغضب من ذاك المحب إلى درجة أنني في يوم من الأيام بالغت في سماع «هجرتك»، وعندما هزم عقلي قلبي عدت إلى ذاك المحب لكي أسمعه صبر أيوب من خلال الشاعر عبدالرزاق عبدالواحد فقال مازحاً: كذا تهت!
• أحب حينما تضيق عليَّ الأحرف أن أجنح إلى حيث يكون الجمال، وهل هناك أجمل هذه الأيام من أجواء أبها؟
• عقدت مع تلك المدينة قصة حب لم تَشِخْ، أحنّ لها صيفاً ويتعبني شتاؤها بذكريات تصل حد البكاء فغربة المشاعر موحشة!
• أبها فيها من الجمال ما يجعل حزامها الذهبي مصدر إلهام لكل قلب مرّ من هناك!
• لي مع «بنت عم السحاب» فرح ممتد وجدت كله في شعر دايم السيف، وبعضه بصوت عبدالله الشريف الطروب.
• «ارتقِ بعباراتك فالقاع مزدحم» هكذا كتبت ذات مقال وظننت أن العنوان لا يحتاج لتفاصيل، إلا بعد أن طالبني أحد زوار مقالاتي بضرورة التفاصيل مع أن الشيطان يسكن في التفاصيل!
• ولنخرج من تيه الحياة أهدي لكم هذه الومضة: أسوأ ما قد يواجه الإنسان في حياته كثرة التفكير لذلك ردد: «اللهمّ إني أسالك بالاً مُطمئناً وشاكراً بما قسمته لي».
• رسالة لم تُبعث:
«الانسحاب، وإغلاق الأبواب، وتغيير الأماكن ليس دليلاً على وجود البديل، بل هي مرحلة الالتفات للنفس بعد استنزاف الرصيد الكامل من الفرص».
أخبار ذات صلة
0 تعليق