دعا مجلس الأمن الدولي، يوم أمس الثلاثاء، إلى تنفيذ عملية سياسية «جامعة ويقودها السوريون»، وذلك في أعقاب فرار الرئيس المخلوع بشار الأسد، مطالبا بتميكن الشعب السوري من أن «يحدّد مستقبله».
وفي بيان صدر بإجماع أعضائه الخمسة عشر ومن بينهم خصوصا روسيا، حليفة الأسد، والولايات المتحدة، ناشد المجلس سورية وجيرانها إلى الامتناع عن أيّة أعمال من شأنها أن تقوّض الأمن الإقليمي.
0 تعليق