يا ليت كل هذا الضجيج بشأن الجنسية، ومن يستحقها ومن لا يستحقها، يكون ضجيج تنمية وانفتاح.
فالانفتاح الذي نعيشه هذه الأيام، وخلق فرحاً، وأموالاً تضخ في الأسواق، وحركة تجارية في بلدنا الذي أتعبته القوانين الجائرة الداعية إلى الانغلاق، والابتعاد عن مسار الحياة.
روحوا إلى المباركية، واتصلوا بالفنادق، وشوفوا حركة المرور والتجارة، والحل والترحال.
ثمة اليوم حركة تجارية كانت غائبة عنا..
اللهم يسر كل أمر عسير.
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر
0 تعليق