أطلقت Ooredoo أحدث حملاتها الإعلانية، وهي حملة جريئة ومسلية تستعرض قوة شبكتها بطريقة ممتعة وقريبة من المستخدمين.
تتضمن الحملة سلسلة من الإعلانات القصيرة والمشوقة التي تجسِّد معاناة الاتصال اليومي التي يواجهها المستخدمون، قبل أن تُقَدَّم Ooredoo كالحل الأمثل لتجربة اتصالات مطورة وسلسة. وفي قلب الحملة، شخصيات مشاغبة تم إحياؤها باستخدام أحدث تقنيات صناعة الأفلام.
تم تطوير هذه الشخصيات، حيث تمثل أسباب مشاكل الاتصال بطريقة فكاهية ومبالغ فيها، ما يجعلها مسلية جداً. هذه الشخصيات لا ترمز لـ Ooredoo، بل تمثل بشكل ساخر الإحباطات التي قد تسببها تجربة شبكة سيئة، سواء كان ذلك تأخيراً أثناء اللعب، أو انقطاعات خلال مكالمة فيديو مهمة.
وقال بلال كاظمي، الرئيس التنفيذي لخدمات الأفراد للمجموعة في Ooredoo: «مع تطور الاتصال، ليصبح العمود الفقري للترفيه والعمل والحياة، تُعيد الشركة تعريف ما يعنيه الحصول على تجربة شبكة ممتازة. هذه الحملة تدور حول التواصل مع جمهورنا بطريقة مسلية وتثقيفية، مع إبراز الفرق الذي يمكن أن تُحدثه شبكتنا».
وتُبرز الحملة التزام الشركة بالابتكار والإبداع، والتركيز على العملاء، لتقديم خدمات تطوِّر عالمهم.
وأضاف بلال: «تابعونا لمشاهدة سلسلة الإعلانات، حيث إن كل إعلان هو تذكير مرح بأنه مع Ooredoo، يمكنك الدخول إلى عالم من الاتصال المتواصل، والاستمتاع بتجربة لا مثيل لها، تاركاً الإحباطات وراءك».
0 تعليق