مماشي المناطق ودور الجمعيات المجتمعي

24 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

بوضوح

أصبحت الرياضة المجتمعية، وتحديداً المشي، ظاهرة اجتماعية يمارسها الجميع في المواقع المخصصة لها في المناطق، ولقد ساهمت الجمعيات بالتشجيع عليها عبر تجميل منطقة الممشى بالإضاءة والكراسي، في الأماكن المحددة لها.

لكن فات عليها، وهو امر ضروري في استكمال تلك المماشي، التي أصبحت مرفقاً مهماً، وهو وضع دورات مياه صغيرة لمستخدمي الممشى، وخاصة طويلة المسافة منها، مثل "ممشى مشرف".

ولقد باتت الحاجة لها، ان تكون موزعة وفق المسافة تيسيراً لمن يحتاج الى دخول دورة المياه، وخصوصا مرضى السكري، وهذا يتطلب وجود مثل هذا المرفق، فعلى المسؤولين في الجمعيات التعاونية، أن يلتفتوا إلى هذه الملاحظة المهمة، وذلك تأكيداً لدورهم المجتمعي في خدمة مرافق المنطقة.

***

نقشة

الموسيقار عامر جعفر ابن الكويت أضاف الى الفن انجازات شهد لها الجميع، كمؤلف موسيقي بامتياز، وخصوصا في آخر ما قدمه عبر توزيعه لموسيقى لأغنية "حلفت عمري"، رائعة يوسف المهنا، وكلمات ماجد سلطان، مع أوركسترا أوزبكستان السمفونية.

نأمل الدعم والمساندة لهذا النموذج الكويتي من المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، فالكويت كانت في الماضي رائدة، ولا تزال في الحاضر، ولقد أثرت الساحة الفنية الخليجية والعربية، ووصلت العالمية.

***

نقشة

عند الدخول الى الكويت من منفذ العبدلي هناك اعلام الكويت على أعمدة الإنارة، وأعتقد ان ليس هذا مكانها الصحيح، نظراً للظروف الجوية في تلك المنطقة فهي معرضة للتلف، وتمزقها الرياح، بل نحتاج في تلك المنطقة إلى يافطات مضاءة فيها معالم الكويت، وتعطي منظراً جمالياً عند المركز الحدودي.

نسأل الله ان يحفظ الكويت وشعبها تحت قيادة سيدي سمو الأمير وسمو ولي عهده حفظهما الله ورعاهما... وكل عام وأنتم بخير

اللهم ارحم شهداءنا الأبرار.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق